الاحـد 04 رمضـان 1431 هـ 15 اغسطس 2010 العدد 11583







فضاءات

مارسيل خليفة لـ «الشرق الأوسط»: المقاومة ليست فقط بالسلاح
مارسيل خليفة يرفض اعتبار أغنياته سياسية بالمعنى الضيق للكلمة، ولا يرى أنها تراجعت مع انحسار المد اليساري العربي. وهو اليوم له تعريفه الخاص للسياسة، كرؤيته للموسيقى، وعلاقته بـ«التحرير». في دمشق حاورته «الشرق الأوسط» حول رأيه في تصوير «فيديو كليب» وفي مدى ملاءمة مشروعه الموسيقي لذائقة الجمهور، وصلته
أدباء يقتحمون عالم «صناعة الكتاب» ويفتتحون دورهم الخاصة
بعد تاريخ طويل من المشاكسة بين المبدعين والناشرين، قرر أدباء مصريون اقتحام عوالم أصدقائهم اللدودين وافتتاح دور خاصة للنشر، ينشرون فيها أعمالهم ويكتشفون أقلاما جديدة تبحث عن يد تطير بها إلى سماء النجومية والشهرة. تباينت أسباب إقدام المبدعين على تلك الخطوة، فمنهم من رأى فيها رسالة مكملة لدوره كمبدع،
المؤسسات الثقافية السعودية.. هناك متشددون ولكن الساحة مفتوحة للتعددية
على الرغم من الإجراءات التي اتخذتها وزارة الثقافة والإعلام السعودية منذ نحو أربع سنوات لإعادة صياغة المؤسسات الثقافية المحلية، وإعادة (التوازن) لبعضها، لخلق فضاء أكثر تسامحا، ومشهد أكثر استيعابا لمختلف الأطياف الثقافية، فإن التجربة تعرضت لامتحان شديد. ففي أكثر من مكان تعثرت مسيرة التسامح، وارتفع
السينمائي عبد الله آل عياف: التشدد ليس حاضرا بقوة
يقيم السينمائي السعودي عبد الله آل عياف، من موقعه كمثقف ومراقب، واقع المؤسسات الثقافية السعودية، بقوله إن لدى كل إنسان منطلقاته الآيديولوجية التي تحدد نظرته للحياة، وبالتالي محاولة تحييد تلك الآيديولوجية سيكون عملا عبثيا، «لذلك، كان من الطبيعي أن تكون حاضرة وبقوة في واقع أنديتنا الأدبية وماضيها». ويقول:
كتاب ومبدعون مصريون ينعون الطاهر وطار
استقبلت الأوساط الثقافية في مصر خبر رحيل القاص والروائي الجزائري الطاهر وطار الطاهر بمزيد من الأسى والحزن، مشيرين إلى أن الراحل كان يحمل في قلبه مكانة خاصة وحبا خالصا لمصر ولشعبها، وقد أصدر منها الكثير من أعماله الروائية وخاصة ضمن سلسلة روايات الهلال الشهرية التي تعد من أقدم السلاسل الأدبية وأعرقها
الطاهر وطار «يعود هذا الأسبوع»
هناك كتاب يراكمون إبداعاتهم، فلا تستطيع أن تضع أصبعك على عمل محدد لهم كان وراء تميزهم أو شهرتهم. وهناك كتاب آخرون يستولون عليك دفعة واحدة، أو يحققون بعمل واحد أو عملين ما يحققه غيرهم بعشرة أعمال أو أكثر. والأمثلة على هذا النوع الثاني كثيرة في الأدب العالمي والعربي قديما وحديثا، ولعل أبرزهم عربيا الطيب
أول مقهى ثقافي في المغرب يراهن على إعادة الاعتبار للكتاب والقراءة
اختارت سيدة هولندية برفقة زوجها الأميركي، أن تفتح، في مراكش المغربية، مقهى للكتاب، تجاور فيها كتب الأدب المشروبات وأطباق الأكل وقطع الحلوى. يوجد «مقهى الكتاب»، على بعد خطوات من شارع جليز الذي يتوسط مراكش، وفيه يمكنك أن تطلب «كابتشينو» أو وجبة سريعة وأنت تتصفح المجلات والكتب المعروضة للبيع، وحين تهم
أوسع الكتب الغربية انتشارا
* الكتاب: جزيرة النجوم المؤلفة: كارل هياسن * الكتاب: علاقات رمبرانت المؤلف: دانيال سيلفا * الكتاب: المساعدة المؤلفة: كاثرين ستوكت * الكتاب: الطيران للوطن المؤلفة: جنيفر واينر * الكتاب: ... يقول أبي المؤلفة: جوستين هالبرن * الكتاب: يوميات اوباما المؤلفة: لورا انغراهام * الكتاب:
مواضيع نشرت سابقا
باريس ترصد ميزانية ضخمة لمواجهة شراهة «غوغل»
حلول مبتكرة ضد الانعزال والفردية في المجتمع الأميركي
السعودية: جولة جديدة في معركة القرصنة.. القضاء والتعويض
إضاءات على التقرير العربي الثاني للتنمية الثقافية
لماذا دخلت المسلسلات التركية طور الخمود؟
اسحب مظروفا في «السوبر ماركت» تربح كتيّبا طوال أسبوعين
المشهد الثقافي السعودي: مفهوم «الآخر» ما زال ملتبسا
منارات العرب في الخارج
ما رآه وشاهده الزركلي
«تسونامي» الأغنية الرياضية الجديدة يغرق الجزائر