يقيم السينمائي السعودي عبد الله آل عياف، من موقعه كمثقف ومراقب، واقع المؤسسات الثقافية السعودية، بقوله إن لدى كل إنسان منطلقاته الآيديولوجية التي تحدد نظرته للحياة، وبالتالي محاولة تحييد تلك الآيديولوجية سيكون عملا عبثيا، «لذلك، كان من الطبيعي أن تكون حاضرة وبقوة في واقع أنديتنا الأدبية وماضيها».
ويقول: